ياعينى لاتدمعى حتى لايفرح فيكى العدا
يادموعى تحجرى لا تتساقطى
حتى يحين وقت الفدا
ساعتها يهدأ الجفن ويطرب من البلابل للشذا
ويغص الشهيد فى نومه مسترخيا بجنة الهدى
وتصبحى ياأرضى مقبرة لمن تجرأ عليكى وغزا
نداؤك يؤلمنى يقتلنى وانا اشاهد مكبل اليدا
ويدى على فمى تأبى ان يخرج منه الصدا
انتبهى لنفسك فأنتى غالية يارمز العلا
انتبهى لارضك فارضك ترتدى ثوب البها
هى مطمع لكل ظالم لكل جبار تجبر وشقا
الا تعلمين انكى مراد كل العباد مراد من مات ومن حيا
صمودك فخرا رغم فرقة اولادك ورمز شاب بطل بنار
الظلم قد اكتوا
هناك 5 تعليقات:
انتبهى لارضك فارضك ترتدى ثوب البها
هى مطمع لكل ظالم لكل جبار تجبر وشقا
إن شاء الله نرد عنها كل طامع
تحياتي
وومن انتى والله نورتى انا اسف على عدم زيارتك كثيرا نظرا لان النت بعافيه عندى
السلام عليكم
كلماتك تعبر عما نشعر به
ودائما نقول حسبنا الله ونعم الوكيل
الجرح ينزف والعرب صامتون نائمون
ولا يحركون ساكن
اللهم اقسم ظهر كل ظالم
وانصر المسلمين
وانصر المقاومة
وانصر كل مطالب بحقه المغتصب
تحياتي
أخيك / محمد
فينك يا أستاذ يوسف
أتمنى أن تكون كل أمورك بخير
تحياتي
رسامة
اخي العزير/ يوسف
هناك جماعات اسلامية لا تؤمن بالنضال السياسي كأحد وسائل التغيير وتحصر نشاطها في العمل الدعوي وحسب.وهذا مخالف لما قام به الرسول فقد كانت معظم اعماله لا تنفصل عن السياسة حتي من قبل البعثة عقد المعاهدات وحالف القبائل وبعد الهجرة اقامه الدولة فالاسلام دين ودولة مدنية لا كهنوتيه .
اما كون الجماعات الاسلامية تقبل او لا تقبل ان تكون لها مشروع سياسي فهذا فهمها للاسلام الذي ستحاسب عليه عند ربها .
اما بالنسبة للمسيحيون ورغم ان المسيحية لا تحمل في طياتها مشروع دولة نجد في اوربا الكثير من الدول التي بها احزاب مسيحية وامر طبيعي ان تلبي الاحزاب العلمانية في مصر حاجات المسيحيين حيث انها تطالب بفصل الدين عن الدولة.
يقول الله في كتابه العزيز " ولو شاء ربك لجعل الناس امة واحدة ولا يزالون مختلفين ولذلك خلقهم "
يقول المفسرون لذلك خلقهم اي للاختلاف .
طيب اذا كان الخالق قد خلقنا وارادنا مختلفين في التوجهات والطباع والميول والافكار الا نسع نحن انفسنا بان نكون مختلفين والخالق وسعه ذلك.
بص يا اخي مسألة التمويل من الخارج دي مسألة عبيطه كان اولي بالتمويل من الجهات الخارجية الجماهة الاسلاميه وجماعة الجهاد التي كادتا ان تذهب بالبلاد الي الجحيم في التسعينيات والثمانينيات لولا ستر الله فهذه الجماعات كشفت بعد اعلان توبتها علي ان تمويلها كان ذاتيا ومن الاستيلاء علي محلات الذهب .
الخارج يمول الفتنة والانقسام عن طريق بث الافكار.
كشف كل الباحثين والدارسين ان الجماعات العنيفة تتجه نحو العنف لانه لا يوجد نظام سياسي يتيح للجميع التعبير عن توجهاتهم السياسية عبر قنوات شرعية.
اذا كان هناك في الامور الفقهية اربع مذاهب وقد يختلف الحكم في المسألة من مذهب الي اخر فلماذا لا يكون هناك في المذاهب السياسية الكثير .
ارجو ان تعود لاي كتاب لرمز من رموز الاقباط او كتب التاريخ الثقاة لتتعرف علي مدي ما لاقاه الاقباط من اضطهاد علي يد الرومان ابناء الديانة المسيحية وماذا جري لهم تحت الحكم الاسلامي.
ارجوا ان اكون قد اجبت علي تساؤلاتك.
ودمتم بخير
إرسال تعليق